إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية

الأحد، 10 فبراير 2013 التسميات: , ,



إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية هو موضوع يتكلم عن عرض مشكلة غريبة وصلت لإدارة موقع ايجي وبس وهي المشكلة الخاصة بـ إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية ونعرض ايضاً الحل لمشكلة إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية



السؤال :

تعرفتُ على امرأةٍ أجنبيَّة عن طريق الإنترنت، كانتْ على عَلاقةٍ عاطفيةٍ بأخي، ولكنه ترَكها؛ لأنها أرتْه نفسها وهي عارية! وبعد أن عرفتُ ذلك قررتُ أن أغيِّر حياة هذه المرأة إلى الأفضل، وبالفعل وعدتْني أنها لن تُظهِر جسمها لأيِّ رجلٍ بعد ذلك، وكنتُ في داخل نفسي أُحاول أن أهديها إلى الإسلام، وامتدَّتْ هذه العَلاقةُ لأشهُر، وكنتُ أتحدَّث معها عنْ طريق الإنترنت والهاتف.

عرفتُ بعد ذلك أنها ما زالتْ تُمارس الجنس عن طريق الإنترنت، وقد سافرتْ إلى دولة من الدول لممارسة الجنس مع أحد الأشخاص!

أخبرتني هذه المرأة أنها تُريد الزواج، وأنها مُستعدة أن تُغيِّر ديانتها مِن أجل الهداية والالتِزام، فكيف أُساعدها لتتوبَ؟ وهل ترون أن أستمرَّ في علاقتي بها؟ أو أقطع علاقتي بها؟
 
الجواب :

الإنسانُ منَّا مولعٌ بالوهم، ومن أعجب ما ترى أن أكثر الخلق قُوى نفوسِهم مطيعةٌ للأوهام الكاذبة، مع علْمِهم بكذبها! وأكثرُ إقدام الخلق وإحجامِهم بسبب هذه الأوْهام؛ لأنه عظيمُ الاستِيلاء على النفس؛  فالمرأةُ الأجنبيةُ يَقترِنُ ذكرُها عند الكثير بالصورةِ الجميلةِ، فيتوهَّم أن هذه الصورةَ مقرونةٌ بالمتعة، ولمَّا خُلِقَتْ قُوى النفس مطيعةً للأوهام، فيميل القلبُ إليها، وإلى الحديث معها، وهكذا، فالمقرونُ باللذيذِ لذيذٌ، بل الإنسانُ إذا جالس من عَشِقه في مكان، فإذا انتهى إليه أحسَّ في نفسه تفرقةً بين ذلك المكانِ وغيرِه؛ 
 
ولذلك يجب أن تتحرر مِن وهم العلاقات النسائيَّة، ومِن وهم نكاح الأجنبيَّات، سواءٌ لك، أو لغيرك، وما ذكرتَه من طريقة تعرُّفك على تلك الفتاة وعَلاقتها بأخيك، ثم ما ذُكِرَ لك من وقوعها في الزِّنا - كافٍ للبُعد عنها، والنفور منها ؛ فلا يليق بمسلمٍ صاحبِ خُلُقٍ أن يتكلمَ مع أمثال من ذكرتَ، أو مع غيرها، ولا شأنَ لك بزواجها؛ حتى لا تُشارِك في توريط غيرك بها:




إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية هو موضوع يتكلم عن عرض مشكلة غريبة وصلت لإدارة موقع ايجي وبس وهي المشكلة الخاصة بـ إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية ونعرض ايضاً الحل لمشكلة إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية



السؤال :

تعرفتُ على امرأةٍ أجنبيَّة عن طريق الإنترنت، كانتْ على عَلاقةٍ عاطفيةٍ بأخي، ولكنه ترَكها؛ لأنها أرتْه نفسها وهي عارية! وبعد أن عرفتُ ذلك قررتُ أن أغيِّر حياة هذه المرأة إلى الأفضل، وبالفعل وعدتْني أنها لن تُظهِر جسمها لأيِّ رجلٍ بعد ذلك، وكنتُ في داخل نفسي أُحاول أن أهديها إلى الإسلام، وامتدَّتْ هذه العَلاقةُ لأشهُر، وكنتُ أتحدَّث معها عنْ طريق الإنترنت والهاتف.

عرفتُ بعد ذلك أنها ما زالتْ تُمارس الجنس عن طريق الإنترنت، وقد سافرتْ إلى دولة من الدول لممارسة الجنس مع أحد الأشخاص!

أخبرتني هذه المرأة أنها تُريد الزواج، وأنها مُستعدة أن تُغيِّر ديانتها مِن أجل الهداية والالتِزام، فكيف أُساعدها لتتوبَ؟ وهل ترون أن أستمرَّ في علاقتي بها؟ أو أقطع علاقتي بها؟
 
الجواب :

الإنسانُ منَّا مولعٌ بالوهم، ومن أعجب ما ترى أن أكثر الخلق قُوى نفوسِهم مطيعةٌ للأوهام الكاذبة، مع علْمِهم بكذبها! وأكثرُ إقدام الخلق وإحجامِهم بسبب هذه الأوْهام؛ لأنه عظيمُ الاستِيلاء على النفس؛  فالمرأةُ الأجنبيةُ يَقترِنُ ذكرُها عند الكثير بالصورةِ الجميلةِ، فيتوهَّم أن هذه الصورةَ مقرونةٌ بالمتعة، ولمَّا خُلِقَتْ قُوى النفس مطيعةً للأوهام، فيميل القلبُ إليها، وإلى الحديث معها، وهكذا، فالمقرونُ باللذيذِ لذيذٌ، بل الإنسانُ إذا جالس من عَشِقه في مكان، فإذا انتهى إليه أحسَّ في نفسه تفرقةً بين ذلك المكانِ وغيرِه؛ 
 
ولذلك يجب أن تتحرر مِن وهم العلاقات النسائيَّة، ومِن وهم نكاح الأجنبيَّات، سواءٌ لك، أو لغيرك، وما ذكرتَه من طريقة تعرُّفك على تلك الفتاة وعَلاقتها بأخيك، ثم ما ذُكِرَ لك من وقوعها في الزِّنا - كافٍ للبُعد عنها، والنفور منها ؛ فلا يليق بمسلمٍ صاحبِ خُلُقٍ أن يتكلمَ مع أمثال من ذكرتَ، أو مع غيرها، ولا شأنَ لك بزواجها؛ حتى لا تُشارِك في توريط غيرك بها:



إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية
إمرأة تمارس الرزيلة عن طريق الانترنت ..كيف أساعدها على الهداية

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أضف تعليق

جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).

 
ايجي وبس © سياسة الخصوصية | تم الانتهاء بفضل من الله علينا مدونة